THE BASIC PRINCIPLES OF التنمر المدرسي

The Basic Principles Of التنمر المدرسي

The Basic Principles Of التنمر المدرسي

Blog Article



وقد أدّى هذا إلى "زيادة غير مسبوقة في الوقت الذي يتم قضاؤه أمام الشاشة ودمج العالم الواقعي بالعالم الافتراضي" مما زاد من تعرّض الشباب للتنمّر والتسلط عبر الإنترنت.

وهذه الآية تبين وبوضوح أنَّ الإسلام قد نهى عن السخرية والتهكم والاستهزاء والتقليل من شأن الآخرين.

مشاركة مخاوف طفلهم، وإشعاره بالأمان ليستطيع مواجهة أي ظرف أو مشكلة قد يتعرض لها خارج المنزل لا سيّما المدرسة.

تعليمه الرياضة ولا سيما الخاصة بالدفاع عن النفس؛ لإكسابه قوة جسدية للدفاع عن نفسه حال تعرضه لأي شكل من أشكال العنف والتنمر الجسدي.

وقالت اليونسكو: "الأطفال الذين يتعرّضون للتنمّر بشكل متكرر هم أكثر عرضة بثلاث مرّات تقريبا للشعور بأنهم دخلاء في المدرسة، وتتضاعف احتمالية التغيّب عن المدرسة أكثر ممن لا يتعرّضون للتنمّر"، وبحسب اليونسكو، ينعكس ذلك على تحصيلهم العلمي كما أنهم عرضة لترك التعليم الرسمي بعد إنهاء المرحلة الثانوية.

فهي الآن قد تدربت على أن تصبح خبيرة في مساعدة الناس على تجاوز المواقف المؤلمة والمحزنة. كما أنها تأمل في أن يكون بمقدورها مد يد العون لمن مروا بمعاناة كتلك التي كابدتها، ولحقت بهم خسائر مماثلة.

يُعتبر التنمّر أحد أخطر الظواهر التي باتت منتشرةً وبشكلٍ كبير في العديد من المجتمعات العالميّة، وأصبحنا نرى هذهِ الظاهرة الخطيرة في كل الطبقات الاجتماعية وفي كل مكان حولنا إن كان في المنزل، مكان العمل، والجامعة، فيما يلي سنُسلّط الضوء على موضوع ظاهرة التنمّر، وأنواع التنمر، وأسباب التنمر، وأبرز طرق علاج التنمر.

رفض الطالب الذهاب إلى المدرسة بالرغم من رغبته بذلك سابقاً.

البقاء هادئًا؛ لتُظهِر له كيفية حل المشكلات، عند الشعور بالغضب أو القلق يجب الانتظار لحين الشعور بالهدوء قبل التحدث معه أو مع الآخرين.

التنمُّر اللفظي: ويشمل الإغاظة والسخرية والاستفزاز والتعليقات غير اللائقة وإطلاق الألقاب والألفاظ العنصرية إضافة إلى التهديد اللفظي، وقد يكون التنمُّر اللفظي بالتلميحات وقد يصل إلى جرم السب الذي يحاسب عليه القانون.

إذا كان الطفل يتعرض للتنمر فمن الضروري الاستماع إليه والتحدث معه.

ومنح الباحثون استبيانا لأفراد العينة لكي يصنفوا زملاءهم من خلاله في خانة من ثلاث؛ "متنمر" أو "ضحية" أو "طرف خارجي" لا علاقة له بالموقف برمته.

ومن أسبابه حب الطرف المتنمر بلفت انتباه الآخرين له، والظهور كشخصٍ قوي وصلب والرغبة بالقيادة وحبّ الذات والغيرة.

وقالت أودري أزولاي، المديرة العامة لليونسكو: "الهجمات الأخيرة على المدارس في أفغانستان اضغط هنا وبوركينا فاسو والكاميرون وباكستان واغتيال الأستاذ صامويل باتي في فرنسا، تؤكد للأسف على أهمية مسألة حماية مدارسنا من جميع أشكال العنف".

Report this page