ضغوط الحياة اليومية NO FURTHER A MYSTERY

ضغوط الحياة اليومية No Further a Mystery

ضغوط الحياة اليومية No Further a Mystery

Blog Article



إذا كنت تتعامل بالفعل مع تلك المشاكل بطرق قد تضرّ فيها بصحتك، فأنت تزيد الأمور سوءًا من خلال مضاعفة الضغط.

من الضروري أن تحرص على الحصول قسط كافٍ من النوم؛ إذ تجعل قلة النوم جهازك العصبي في حالة إجهاد وتوتر؛ وهذا يجعلك أكثر انفعالاً وعصبية وعرضة للضغط النفسي.

باختصار، تستلزم إدارة الضغوطات تغيير ما في وسعنا حيال الموقف المجهد عندما يكون ذلك ممكنًا، أو تغيير استجابتنا له عندما لا نستطيع، فالهدف هو أن تعيش حياة متوازنة مع أوقات العمل والترفيه والعلاقات من خلال القدرة على التعامل مع الضغوط والمواقف المجهدة بمرونة ورباطة جأش.

تُعَدُّ طريقة تفكير الإنسان من أكثر العوامل التي تؤثر في قدرته على تحمل الضغط النفسي، فصاحب التفكير الإيجابي والمتفائل يكون أقل عرضة للضغط النفسي، أما من تكون نظرته سلبية للأمور فهو مُعرَّض للإصابة بالضغط النفسي والانفعال أغلب الأحيان.

أما "ريغي"، فيتطلب إسكاته الوقوف عليه بكامل وزنك ما يضمن أنك غادرت السرير فعليا.

إذا زادت عوامل توتر جديدة من صعوبة القدرة على التأقلم أو كانت إجراءات الرعاية الذاتية لا تخفف من التوتر، فقد تفكر في العلاج النفسي أو التوجيه المعنوي. قد يكون العلاج النفسي مفيدًا إذا شعرت أنك مُثْقَل بالأعباء أو محاصر بالمشكلات.

 استعن بتجارب الآخرين عندما تواجهك مشكلة سوف تجد حلولها في تجارب الآخرين لا تستهن بتجارب الآخرين ففيها الكثير من العبر والحلول، وسوف تجد فيها ما لم تجده في أمهات الكتب.

هي الضغوطات التي تؤثر على حياة البشر، وتنقسم إلى قسمين رئيسيين، هما الضغوط العادية الروتينيّة المتمثّلة في العمل والتعليم والعواطف، وكذلك الضغوط غير العادية مثل الكوارث والاعتداءات المختلفة وغيرها، وضغوط قصيرة وطويلة المدى.

ومن خلال المشاركة في تحديات جماعية والحصول على مكافآت عند تحقيق أهداف محددة، يمكنك تعزيز التزامك بروتين نوم صحي وتحسين نور قدرتك على الاستيقاظ بانتظام.

هذه مجموعة من الأساليب التي يقدمها خبراء النفس للتعامل مع الضغط النفسي والتغلب عليه:

يمكن للدعم الاجتماعي من الأصدقاء والعائلة أن يكون عاملاً مهماً في التعامل مع الضغوطات النفسية.

تعتمد المنبهات الذكية مثل "كلوكي" و"روغي" على أساليب مبتكرة لإجبارك على النهوض من السرير بطريقة فعّالة.

ممارسة التمارين الرياضية التي تساعد على التخلص من الطاقة السلبية.

هذه الحركة الجسدية المطلوبة لإيقاف المنبه تنبه جسمك وتزيد من يقظتك، حيث تنشط الدورة الدموية وتجعلك أقل رغبة في العودة إلى النوم.

Report this page